تشمل المدينة الذكية أيضًا التركيز على التعليم والثقافة. يجب توفير وصول جيد للمعرفة والثقافة من خلال المكتبات والمتاحف والمرافق التعليمية المتقدمة.

ولتطوير هذه القطاعات اعتمد مشروع مدينة دبي الذكية مجموعة من المبادرات محددة بالقطاعات الستة أعلاه.

مما سينعكس بدوره في المساهمة في ضمان الاستمرارية في المستقبل.

تعمل مدينة مصدر كذلك على رفع مستويات التطوير العمراني المستدام، من خلال مجموعة متنوعة من مبادرات البحث والتطوير، والمشاريع التجريبية الفاعلة في الموقع مثل نموذج الفيلا الصديقة للبيئة.

مثلاً، توفر هذه التقنية معلومات عن حركة المرور وأماكن وقوف السيارات، حيث يتم استخدامها لمساعدة المواطنين في التنقل بسهولةٍ أكبر والعثور على مكان لإيقاف سيارتهم الخاصة بسرعةٍ، كما تعتمد بعض المدن الذكية على إضاءة الشوارع بمصابيح تتضمن أجهزة استشعار تسمح لها بتقليل إضاءتها بشكلٍ تلقائي عندما تكون الطرق فارغة، مما يُقلل من الطاقة المستهلكة وعمليات الصيانة التي قد تحتاجها.[٣]

في النهاية، تمثّل المدن الذكية مستقبلًا واعدًا يتطلب منّا جميعًا الالتزام والتعاون لتحقيقه.

ذلك يتضمن شبكات النقل الذكية، وأنظمة إدارة المياه والطاقة الذكية، وتوفير وسائل النقل العامة الكفؤة.

إخلاء المسؤولية: الانتقال إلى لغات أخرى يعتمد على ترجمة غوغل، وبالتالي فإن حكومة الإمارات الذكية ليست مسؤولة عن دقة المعلومات في اللغة الجديدة. بدعم من غوغل

من المهم تحسين جودة البيئة في المدن الذكية من خلال زراعة الأماكن الخضراء وتقليل التلوث والحفاظ على المساحات الطبيعية.

وهناك عدد من مراكز الأبحاث والجهات حول العالم التي يقوم كل منها بإصدار ترتيب للمدن حسب عدة مؤشرات خاصة بمدى المدن الذكية تطبيقها للمبادرات والمشاريع ووضعها الخطط للقيام بمبادرات ضمن إطار مفهوم المدن الذكية.

هل تريد اكتساب القوة العضليّة؟ لا حاجة للأوزان الثقيلة بعد الآن

يجب توفير وسائل للمشاركة المواطنة في تطوير وإدارة المدينة، بحيث يمكن للسكان المشاركة في اتخاذ القرارات المتعلقة بالمدينة.

وأكثر من ذلك، فقد طورت مجموعة “فولفو” بالتعاون مع عدة جامعات في السويد والولايات المتحدة روبوت بإمكانه جمع النفايات تلقائياً من حاويات الشارع ووضعها في شاحنة النفايات التي تنتظر في مكان معيَّن.

تقديم برامج تدريبية: لتمكين المواطنين من استعمال التكنولوجيا نور الامارات بفعالية.